هل نحب الرسول حقًا؟! ■ إن كنا نحب الرسول حقاً فعلينا الاقتداء بسنته وسيرته وهديه ومسيرته، فنحن فى واد ورسول الله فى واد، أمة فيها أعلى نسب الأمية والاستبداد والصراعات والطلاق واللاجئين فكيف تنتسب للرسول، وتدعى محبته، ونصرته. ■ لن ننصر الرسول حقاً إلا إذا أعدنا الحق والعدل والعفو والرحمة والرفق والأمانة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J - news arab
Homeالمصري اليوم | أخبارهل نحب الرسول حقًا؟! ■ إن كنا نحب الرسول حقاً فعلينا الاقتداء بسنته وسيرته وهديه ومسيرته، فنحن فى واد ورسول الله فى واد، أمة فيها أعلى نسب الأمية والاستبداد والصراعات والطلاق واللاجئين فكيف تنتسب للرسول، وتدعى محبته، ونصرته. ■ لن ننصر الرسول حقاً إلا إذا أعدنا الحق والعدل والعفو والرحمة والرفق والأمانة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
هل نحب الرسول حقًا؟! ■ إن كنا نحب الرسول حقاً فعلينا الاقتداء بسنته وسيرته وهديه ومسيرته، فنحن فى واد ورسول الله فى واد، أمة فيها أعلى نسب الأمية والاستبداد والصراعات والطلاق واللاجئين فكيف تنتسب للرسول، وتدعى محبته، ونصرته. ■ لن ننصر الرسول حقاً إلا إذا أعدنا الحق والعدل والعفو والرحمة والرفق والأمانة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
■ إن كنا نحب الرسول حقاً فعلينا الاقتداء بسنته وسيرته وهديه ومسيرته، فنحن فى واد ورسول الله فى واد، أمة فيها أعلى نسب الأمية والاستبداد والصراعات والطلاق واللاجئين فكيف تنتسب للرسول، وتدعى محبته، ونصرته. ■ لن ننصر الرسول حقاً إلا إذا أعدنا الحق والعدل والعفو والرحمة والرفق والأمانة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق