Homeالمصري اليوم | أخبارنصف الحياة وكل روعتها! يبدو أننى كغيرى كثيرين تغضبنى قضية التحرش دون سواها بنفس القدر من الغضب كل مرة، إنها جريمة غير قابلة للاعتياد بالنسبة لى وغير قابلة للتصالح أيضًا. لأنها سرقة وخسة وخيانة فى كوكتيل سخيف من القبول المجتمعى أحيانًا أو الصمت قهرًا أحيانًا أخرى. لكن لا يوجد جديد بعد كل ما كتب أو طرح فى وصف تلك...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
نصف الحياة وكل روعتها! يبدو أننى كغيرى كثيرين تغضبنى قضية التحرش دون سواها بنفس القدر من الغضب كل مرة، إنها جريمة غير قابلة للاعتياد بالنسبة لى وغير قابلة للتصالح أيضًا. لأنها سرقة وخسة وخيانة فى كوكتيل سخيف من القبول المجتمعى أحيانًا أو الصمت قهرًا أحيانًا أخرى. لكن لا يوجد جديد بعد كل ما كتب أو طرح فى وصف تلك...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
يبدو أننى كغيرى كثيرين تغضبنى قضية التحرش دون سواها بنفس القدر من الغضب كل مرة، إنها جريمة غير قابلة للاعتياد بالنسبة لى وغير قابلة للتصالح أيضًا. لأنها سرقة وخسة وخيانة فى كوكتيل سخيف من القبول المجتمعى أحيانًا أو الصمت قهرًا أحيانًا أخرى. لكن لا يوجد جديد بعد كل ما كتب أو طرح فى وصف تلك...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق