Homeالمصري اليوم | أخبارالأنور صديقى صديق طفولة. نسكن الحى نفسه فى جاردن سيتى. عشنا معًا حتى يوم الفراق خلال سنوات الدراسة ومرحلة المراهقة وإلى يومنا. قليل من أصدقائى كان لهم تأثير مادى على مستقبلى. هو بعد تخرجه وقضاء فترة الخدمة العسكرية بدأ العمل فى قطاع البترول. حيث لمع فى قسم التعاقدات فى شركة بترول خليج السويس. وقتها كانت أكبر...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
الأنور صديقى صديق طفولة. نسكن الحى نفسه فى جاردن سيتى. عشنا معًا حتى يوم الفراق خلال سنوات الدراسة ومرحلة المراهقة وإلى يومنا. قليل من أصدقائى كان لهم تأثير مادى على مستقبلى. هو بعد تخرجه وقضاء فترة الخدمة العسكرية بدأ العمل فى قطاع البترول. حيث لمع فى قسم التعاقدات فى شركة بترول خليج السويس. وقتها كانت أكبر...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
https://ift.tt/eA8V8J
صديق طفولة. نسكن الحى نفسه فى جاردن سيتى. عشنا معًا حتى يوم الفراق خلال سنوات الدراسة ومرحلة المراهقة وإلى يومنا. قليل من أصدقائى كان لهم تأثير مادى على مستقبلى. هو بعد تخرجه وقضاء فترة الخدمة العسكرية بدأ العمل فى قطاع البترول. حيث لمع فى قسم التعاقدات فى شركة بترول خليج السويس. وقتها كانت أكبر...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق